قصتنا

منذ البداية، لم تكن رحلة الدكتور العالم في مجال طب الأسنان تتعلق فقط بإصلاح الأسنان؛ بل كانت تتعلق بتغيير حياة الناس. فقد رأى خلال نشأته كيف يمكن لابتسامة واحدة أن تضيء الغرفة وتكسر الحواجز وتستعيد الثقة بالنفس. وقد أثار هذا الفهم شغفه بطب الأسنان التجميلي – وهو مجال يتجاوز المجال الوظيفي ليشمل التأثير النفسي والعاطفي للابتسامة.

أدرك الدكتور العالم في وقت مبكر من حياته المهنية مشكلة يخشى الكثيرون الاعتراف بها: كان كرسي الأسنان في كثير من الأحيان مكانًا للقلق وعدم الراحة وحتى الصدمة. وقد عقد العزم على إعادة كتابة هذا السرد، وكرس نفسه لخلق تجربة خالية من الألم، بحيث تكون تجربة المريض أولاً.

ومن خلال اعتماد أحدث التقنيات المتطورة والتقنيات المبتكرة، أصبح رائداً في تحويل العناية بالأسنان إلى شيء غير عادي. سواء من خلال الأدوات المتطورة التي تقضي على الانزعاج أو من خلال بيئة سلسة ومرحبة، فإن كل تفاصيل عيادته تعكس إيمانه بأن طب الأسنان يجب أن يمكّن المرضى لا أن يخيفهم.